القنوت (صفحة 47)

وعمل بها أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - من بعده، فلا يقبل ادعاء كائن من كان بنسخها، مستنبطاً ذلك من رواية غامضة، أو معتمداً على رواية ضعيفة، وإنما تُذكر أقوال العلماء مع السنة؛ استئناساً بهم، وشهادة بفهمهم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015