وعمل بها أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - من بعده، فلا يقبل ادعاء كائن من كان بنسخها، مستنبطاً ذلك من رواية غامضة، أو معتمداً على رواية ضعيفة، وإنما تُذكر أقوال العلماء مع السنة؛ استئناساً بهم، وشهادة بفهمهم.