فَمَا لَبِثَتْ بِنَا الأَيَّامُ إِلا ... قَلِيلا إِذْ أَتَتْ عَقِبُ اللَّيَالِي
فَعُدْتُ لَهُ بِوُدِّ أَخِي وَفَاءً ... وَعَادَ مُشَارِكِي فِي حُرِّ مَالِي