* وحتى يحسر الفرات عن جبل من ذهب فيقتتلون عليه فيقتل من كل مائة تسعة وتسعون وينجو واحد (?).
* ومعناه أن العرب تتقاعد عن الإنتجاع لطلب الغيث ويشتغل كل منهم بغراس الأرض وعمارتها وإجراء مياهها كما شوهد في كثير من بلادهم وأحوالهم. ورجوع العرب حراثين (?).
* وكثرة المال حتى يُهِمَّ رب المال من يقبله فلا يجده كما يشير إليه في ما تقدم بترك الصدقة (?) ويعطى الرجل المائة دينار فيتسخطها (?).
* وفي "الصحيح": "تقيء الأرض أفلاذ كبدها أمثال الأسطوان من الذهب والفضة، فيجيء القاتل فيقول: في هذا قتلت، ويجيء القاطع