* وفي لفظ: "يرفع القرآن من المصاحف فيصبح الناس فإذا الورق أبيض يلوح ليس فيه حرف ثم ينسخ القرآن من القلوب فلا تذكر منه كلمة واحدة ويرجع الناس إلى الأشعار والأغاني وأخبار الجاهلية" (?).

* والصحيح أن هذا وخراب البيت إنما يكون بعد موت عيسى - عليه السلام - وعلى كل حال فهو معارض في الظاهر بما حصل (?) الجمع به بينهما حسب (?) ما بين في محله (?).

* وظهور القلم بالقاف، أي: الكتابة (?)، وسيأتي قول الحسن (?): لقد أتى علينا زمان يقال كاتب بني فلان ما في الحي غير الكاتب الواحد (?).

* وموت النبي - صلى الله عليه وسلم - كما في حديث عوف (?) بن مالك الأشجعي (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015