* وتناكر الناس وتختلف قلوبهم وأقوالهم، والتظاهر بالمآخاة المعبر عنه بإخوان العلانية أعداء السريرة مما سببه رغبة بعضهم إلى بعض ورهبة بعضهم من بعض (?).
* وفي رواية: "يتواصل الناس بألسنتهم ويتباعدون بقلوبهم وإذا فعلوا ذلك طبع الله على قلوبهم وعلى سمعهم وعلى أبصارهم" (?).
* إذ المأمور به ما أوصى به بعضهم بعض أقربائه بقوله: (خالص انؤمن وخالق الفاجر فإن الفاجر يرضى منك بالخلق الحسن والمؤمن يحق عليك أن تخالصه) (?)، ومما قيل قديمًا: