* وعلى هذا فآخر الآيات المؤذنة بقيام الساعة هبوب تلك الريح، ولعل (?) هذا هو الوقت المشار إليه بقوله: "لا تقوم الساعة حتى يرجع ناس من أُمتي إلى عبادة الأوثان من دون الله تعالى" (?).
* وفي لفظ: "لا يذهب الليل والنهار حتى تعبد اللات والعزى إن الله يبعث ريحًا طيبة فيتوفى كل من في قلبه مثقال حبة من خردل من إيمان فيبقى من لا خير فيه فيرجعون إلى دين آبائهم" (?).
* ونحوه: "لا تقوم الساعة حتى تضطرب إليات - أي: أعجاز - نساء دوس على ذي الخلصة" (?).