* وفي رواية عند أحمد: "تخرج دابة الأرض ومعها عصى موسى وخاتم سليمان فتخطم أنف الكافر بالخاتم وتجلوا وجه المؤمن بالعصى حتى أن أهل الخوان الواحد ليجتمعون فيقول هذا: يا مؤمن، ويقول هذا: يا كافر" (?).

* وعن علي (?) - رضي الله عنه - "أنها دابة لها (?) ريش وزغب وحافر وما لها ذنب ولها لحية وأنها تخرج حُضر (?) [الفرس] (?) - بمهملة مضمومة ثم معجمة، أي: عدو الفرس الجواد، أي: السابق الجيِّد - وما خرج ثلثها" (?).

* وفي "النهاية" قيل: طولها ستون ذراعًا ذات قوائم ووبر، وقيل: هي مختلفة الخلقة تشبه عدة من الحيوانات، ينصدع جبل الصَّفا فتخرج منه ليلة جَمْع (?) والناس سائرون إلى منى.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015