* وعلى كل حال فالمقيم بواحد منها عصمته من الله عزَّ وجلَّ وإلا فقد ثبت أنه يخرج إليه كل منافق ومنافقة (?).
* بل يروى أن أكثر أتباعه النساء نسأل الله التوفيق وإصلاح فساد القلب (?).
* وأما ما يروى عن معاوية (?) بن حيدة (?) رفعه: "إذا كان آخر الزمان فعليكم بالشام فإنه من مات بالشام فكأنما مات ببيت المقدس" (?)، وعن أبي هريرة (?) رفعه: "إذا وقعت الفتنة في مشارق الأرض ومغاربها فعليكم بعسقلان (?) " (?) فنعم للرباط وهو في أشباه لهما فلا يثبت.