(النص الصريح) عند الآمدي.

فقِسْم (النص الصريح) عند الآمدي في هذا الباب غير (النص القاطع) عند الرازي، إذ لم يكن احتمال استعمال اللفظ في غير التعليل ولو مجازا - مانعا من دخوله في النص الصريح عند الآمدي، وذلك مانع من دخوله في النص القاطع عند الرازي. والله أعلم.

والذي يظهر من كتب بعض العلماء مثل كتاب تلخيص التقريب1 والمعتمد لأبي الحسين البصري2 والمستصفى وشفاء الغليل كليهما لأبي حامد الغزالي3 ومختصر ابن الحاجب4 وما نقله الزركشي عن الأبياري

طور بواسطة نورين ميديا © 2015