لقرآن كريم، وخالفهما أبو حاتم فجعل التمام {تنزيل من رب العالمين}.
قال أبو جعفر: وهذا القول الصحيح البين لأن تنزيل نعت القرآن {أنكم تكذبون} قطع صالح {ولكن لا تبصرون} مثله {ترجعونها إن كنتم صادقين} قطع كاف.
قال أبو حاتم: ومن الكافي {فروح وريحان وجنة نعيم} وكذا عنده {فسلام لك من أصحاب اليمين} والتمام عنده {وتصلية جحيم} وكذا {إن هذا لهو حق اليقين} ثم آخر السورة ..