116- ومن كان من أهل الشقاوة لم يُبَلْ (?) ... بأمر ولا نهي بتيسير (?) شقوةِ
117- ولا مخرجٌ للعبد عما به قضى ... ولكنه مختارُ حُسْنٍ وسوأة