99- وأما رضانا بالقضاء فإنما ... أمرنا بأن نرضى بمثل المصيبةِ
100- كسقمٍ وفقرٍ ثم ذلٍّ وغُربةٍ ... وما كان من مؤذٍ (?) بدون (?) جريمةِ
101- فأما الأفاعيلُ التي كرهت لنا ... فلا نصَّ يأتي في رضاها بطاعةِ
102- وقد قال قومٌ (?) من أولي العلم: لا رضًا ... بفعلِ المعاصيْ والذنوبِ الكبيرةِ (?)
103- فإن إلهَ الخلق لم يرضَها لنا ... فلا نرتضي مسخوطةً لمشيئةِ (?)
104- وقال فريقٌ: نرتضي بقضائه (?) ... ولا نرتضي المقضيَّ أقبحَ (?) خصلةِ
105- وقال فريقٌ: نرتضي بإضافةٍ ... إليه (?) وما فينا فنلقى (?) بسخطةِ