تكفى اللقوح أكله من ثن ... ولم تقم في المأتم المرن
وزعم أبو رياش في شرح الحماسة أن هذا الرجز للأحوص اليربوعي، وإنشاد المبرد غلط.
ش: هو حكيم بن معية، أحد بني ربيعة الجوع، يرثى أخاه عطيه بن معية، ذكر ذلك أبو علي في ذيل الأمالي وقال " إذا ما ادلمس الليل " وقال: " ويشفى من الناس " وربيعة الجوع ربيعة بن مالك بم زيد مناة بن تميم.
ط: البيت لسلمة بن عياش
ط: الركانة الشدة والتثبيت ورجل " 18ب " ركين: قوى شديد.
ش: يرويه بفتح التاء، ويرويه ط: بفتح التاء وضمها وقال: الشعر للنابغة الجعدي وقبل هذا البيت: " المتقارب "
فلتي رسولا له حاجة ... إلى الفلج العود فالأشعب
فيخبر قومي على نأيهم ... رسول أمرى غير سعتب
وقوله كفاني البلاء: أي كفتنىتجربة الناس، وقوله أرتب بفتح التاء افتعل من الريب، وهو الشك كأنه مقلوب، وروى قوم: ارتب بضم التاء أي لم أتوقف من قولهم رتب الكعب إذا: انتصب.
ط: قبل هذين البيتين: " الطويل ":
قفى ودعينا ياهنيدة أنني ... ارى الحي قد شام العقيق اليمانيت
زهنيدة هذه، عمة الفرزدق و " بنت " صعصعة بن ناجية، وهي الملقبة: ذات الخمار، لقولها من جاءت يحل لها أن تضع عندها خمارها كأربعتى فلها حرمتي: أبي صعصعة، وأخي غالب، وخالي الأقرع، وزوجي الزبرقان.
ط: قد ذكر بعضهم أن معاوية كتب إلى عمرو بن العاص بهذا الكلام المنسوب إلى الشعبي.
ط: الدميم القبيح، والمصدر الدمامة: يقال دم يدم ويدم، وأدم الرجل: أساء، وأقبح القول، والفعل.
ط: زعم الجاحظ أنه لأبي محجن الثقفي.
ش: ساق قول المغيرة هذا على غير وجهه، ووضعه " 19ألف " في غير موضعه، وإنما قال المغيرة: إن كنا لنصانع فرقا على باب عمر، وان المعرفة الكلام إلى آخره ...
وقد يمكن أن يكون المغيرة قبل له: إن بوايك ياذن لأصحابه قبل أصحابك، فقال المغيرة: إن كنا لنصانع فرقا على باب عمر، فلا يكون غلطا، وهذا أقرب ما يصرف إليه.
ط: كيف يمكن ذلك، وقد قال الشاعر في الشعر، " وانتمينا لطئ " والصحيح أنه لأنيف بم حكيم الطائي النبهاني، قاله في وقعة المنتهب، وهي من قصيدة نقارب أربعين بيتا أولها: " الطويل "
تذكرت حبي واعتراك خيالها ... وهيهات حبي ليس يرجى وصالها
ش: الهاء في " نهالها " عائدة على القنا، لا على المنايا، أي أم عطاش الرماح أسباب المنايا، أنها تحب الري من الدماء، والناهل يكون العطشان، أو يكون الريان، وقد جمع الشاعر اللغتين فقال:
" ينهل منها الأسل الناهل "
وجعل أبو العباس الضمير عائدا على المنايا، وهذا من المواضع التي خطأه فيها علي بن حمزة.
ط: تقديره على هذه الرواية المشهورة كأسد الشرى، وفيه ايضا حدف، أي كاقدام أسد،
ط: يقال: أبسطه عرض سابرى، والسابرى: الرقيق من الثياب.
ط: بعدهما: " الطويل "
ولأرض بحكم الحي، حي بن وائل ... إذا كان في الذهلين أو في اللهازم
وإنما قال هذا، لأن بني حنيفة كان جميعهم يمياون مع الفرزدق، ويقدمونه على جرير، وإحدى الذهلين شيبان ويشكر، والأخرى ضبيعة وذهل.
"؟ " أعمل القول، ولم يعمل الرؤية.
ش: هذا غلط، ووهم من صاحب الكتاب، لأن اسم الرجل قصير بن سعد اللخمي، ولا يعلم طويلا كان، أم قصيرا.