ش: المعروف في هذا المعنى: الحجرة والكحل، بالألف واللام، وكذا في شعر زهير.
وقوله " 731،8175 " والربع الذي ينتج في الربيعة.
ش: الصواب في الربيع.
ط: عجزه، وهو لعنترة: " الوافر "
" سلاحي لا أفل ولا فطارا "
ش: قيل ذهب تخوفا من شدة الجهد، وصارت تغير على كل طعام في بيت أهلها، وقيل خشنت من شدة الزمان، وهذا ينحو إلى الأول.
ش: ليس القتني في معنى الحجين، وإنماهو في معنى القليل الطعم.
ط: في شعر ابن الرقيات والقوافي مجرورة " المتقارب ": ملك يبرم الأمور ولا يشرك في ملكه الضعيف المزجي
ش: المشهور أن السدم صفة الواحد، وجمعه أسدم كما في الشعر.
" 151:ألف " ش: ليس اشتداء الريح من رسم النكباء، ولا لازم لها وزيادته في الرسم يخرج عن النكباء مالم تكن مع نكوبها شديدة الهبوب، وإنما سميت النكباء نكباء، ىنحرافها عن مهاب الرياح الأربع، نكوبها عنها، ووقوعها بين ريحين منها كذا قال الأصمعي، وابو زيد، وسائر العلماء باللسان.
ش: إنما المتنور الناظر إلى النار من بعد، أراد قصدها أو لم يرد كما قال امرؤ القيس: " الطويل "
تنورتها من أذرعات وأهلها ... بيثرب أدنى دارها نظر عال
وبم يرد أن يأتيها كما لم يرد القائل " الطويل ":
وأشرف بالقور اليفاع لعني ... أرى نار ليلى أو يراني بصيرها
" نظرت وركن من عماية بيننا " ط: بعد هذا البيت: " الطويل "
فتى كان أحيا من فتاة حيبة ... وأشجع من ليث بخفان خادر
أتته المنايا دون درع حصينة ... وأسمر خطي وابيض باتر
فلا يبعدنك الله ياتوب إنما لقاء المنايا دارعا مثل حاسر
فنعم الفتى إن كان توبة فاجرا ... وفوق الفتى إن كان ليس بفاخر
قال ط: الرواية مثل بالنصب، وهي صفة لدارع، ودارعا حال من الفاعل المقدر، يمد مد الخبر عن اللقاء، كأنها قالت: إنما لقاءك المنايا في حال تدرع، شبيه بحال تحسر، والرفع في مثل جائز، وهو بين، ولا بد من مضاف محذوف، كأنها قالت: مثل لقاء حاسر، أي لقاءك المنايا في حال تدرهك مثل لقاء الحاسر الذي لا درع له، لأن القدر إذا حان، لم يتحصن منه أحد بشيء.
" 151:ب " "؟ " جوز ابن دريد في اسم الرجل: نابئا ونابيا، بهمز وغير همز، كالذي ذكر أبو العباس بعد هذا.
وقوله " 736،8181 " وقال أبو الأسود مولى خالد بن عبد الله القسرى لما قتل الوليد بن يزيد بن عبد الملك بخالد بن عبد الله.
قال ش: قوله قتل الوليد بخالد من قبيح الغلط، وفاحش الخطأ، والجهل بالخبار والمغازي، وإنما قتل الوليد ابن عمه يزيد الناقص، قياما به، وخلعا له، وخروجا عليه، لأحداثه الشنيعة، وفسوقه المبين، وموروقه من الدين، إلا أن فيمن قتله له وأصحابه على ذلك، وقام معه بعض اليمانية، وهذا أراد مولى خالد، ودعبل بقولهما " قتلنا أمير المؤمنين بخالد " وأرى أن قولهما حمل المبرد على قوله أن الوليد قتل بخالد بن عبد الله.
ش: في تاريخ ابن خياط: أن مولى لخالد بن عبد الله، يقال له أبو الأسد، قتل عثمان والحكم، ابني الوليد بن يزيد، وهما في السجن كذا روى فيه: أبو الأسد وكذا ف يبعض النسخ، وهو الصواب.
قتلنا " بالفتى " القسري منهم ... وليدهم أمير المؤمنينا
ط: هو لدعبل الخزاعي.
وقوله " 736،8183 ".
" ويرحل قبل فئ الهواجر "
ش: إنما ارادت جلده واستهانته بالهواجر، يير فيها، ولا يعدل إلى الاستظلال بالأفناء عنها فعل النسسوان وفساء الرجال.
وقوله " 736،8183 ":
مهلا بني عمنا ... البيت
ط: بعده: " البسيط "