ولا يقف التطاولُ الحاقدُ عند حدود الرئيس المصري حسني مبارك (?)، ولا عند حركة حماس (?)، أو المملكة العربية السعودية (?)، بل يتعدّاه إلى أكثرَ من ذلك بكثير!