ومن قوله تعالى: فَقالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ (?).
ومن قوله تعالى: فَقالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ (?).
ومن قوله تعالى: فَقالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ (?).
ومن قوله تعالى: فَقالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ (?).
ومن قوله تعالى: فَقالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ (?).
ومن قوله تعالى: أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ (?).
قرأ «الكسائي، وأبو جعفر» «غيره» في المواضع المتقدمة بخفض الراء، وكسر الهاء بعدها، وذلك على النعت، أو البدل من «اله» لفظا.
وقرأ الباقون «غيره» برفع الراء، وضم الهاء، وذلك على النعت، أو البدل من «اله» محلا، لأن «من» زائدة، «واله» مبتدأ (?).
قال «ابن هشام» ت 761 هـ.
«غير»: اسم ملازم للاضافة في المعنى، ويجوز أن يقطع عنها لفظا ان فهم المعنى، وتقدمت عليها كلمة «ليس».
وقولهم: «لا غير» لحن، ويقال: «قبضت عشرة ليس غيرها»