«تؤمنون» من قوله تعالى: قَلِيلًا ما تُؤْمِنُونَ (?).

«تذكرون» من قوله تعالى: قَلِيلًا ما تَذَكَّرُونَ (?).

قرأ «ابن كثير، وهشام، ويعقوب، وابن ذكوان» بخلف عنه «يؤمنون» «يذكرون» بياء الغيب فيهما (?).

حملا على الغيبة في قوله تعالى قبل: لا يَأْكُلُهُ إِلَّا الْخاطِؤُنَ (?).

«تكرمون» من قوله تعالى: كَلَّا بَلْ لا تُكْرِمُونَ الْيَتِيمَ (?).

«ولا تحاضون» من قوله تعالى: وَلا تَحَاضُّونَ عَلى طَعامِ الْمِسْكِينِ (?).

«وتأكلون» من قوله تعالى: وَتَأْكُلُونَ التُّراثَ أَكْلًا لَمًّا (?).

«وتحبون» من قوله تعالى: وَتُحِبُّونَ الْمالَ حُبًّا جَمًّا (?).

قرأ «أبو عمرو، ويعقوب» بخلف عن «روح» بياء الغيب في الأفعال الأربعة (?).

حملا على لفظ «الانسان» المتقدم ذكره في قوله تعالى: فَأَمَّا الْإِنْسانُ إِذا مَا ابْتَلاهُ رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ (?).

«والانسان» اسم جنس، يدل على الجمع، فرجعت الياءات عليه لغيبته، لأن الاسم الظاهر في حكم الغيبة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015