وقرأ الباقون في السور الثلاث بضم الياء، وكسر الحاء.

ولحد، وألحد لغتان بمعنى واحد وهو: العدول عن الاستقامة، ومنه قيل:

«اللحد»، لانه اذا حفر يمال به الى جانب القبر (?).

يقال: «اللحد» بفتح اللام: الشق في جانب القبر، والجمع «لحود» مثل:

«فلس وفلوس».

و «اللحد» بضم اللام لغة، وجمعه «الحاد» مثل: «قفل وأقفال».

و «لحدت» اللحد «لحدا» من باب «نفع ينفع نفعا».

و «ألحدته» «إلحادا»: حفرته.

و «لحدت» الميت و «ألحدته»: جعلته في «اللحد».

و «لحد» الرجل في الدين «لحدا» و «ألحد» «إلحادا»: طعن.

وقال «أبو عبيدة معمر بن المثنى» ت 210 هـ:

«ألحد» «إلحادا»: جادل، ومارى، و «لحد»: جار وظلم، و «الحد» في الحرم بالالف: استحل حرمته وانهكها.

و «الملتحد» بفتح الحاء: اسم الموضع وهو الملجأ. أهـ (?).

«تلقف» من قوله تعالى: فَإِذا هِيَ تَلْقَفُ ما يَأْفِكُونَ (?).

ومن قوله تعالى: وَأَلْقِ ما فِي يَمِينِكَ تَلْقَفْ ما صَنَعُوا (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015