«والمفاداة»: هو أن يرد «أسرى» العدو، ويسترجع منهم من في أيديهم (?).
ويقال: «فداه بنفسه» «يفديه فداء» ككساء، «وفدى» بالكسر مقصور، ويفتح.
وقال «الفراء» ت 207 هـ: (?).
«اذ فتحوا الفاء قصروا فقالوا «فدى لك، واذا كسروا الفاء مدوا، قال «متمم بن نويرة»:
فداء لممساك ابن أمي وخالتي ... وأمي وما فوق الشراكين من نعلي
وربما كسروا الفاء وقصروا فقالوا: «هم فدى لك» أهـ (?).
وقال «علي بن سليمان الاخفش الصغير» ت 315 هـ: (?).
«لا يقصر «الفداء» بكسر الفاء الا للضرورة، وانما المقصود هو المفتوح الفاء» أهـ (?).
«مفرطون» من قوله تعالى: لا جَرَمَ أَنَّ لَهُمُ النَّارَ وَأَنَّهُمْ مُفْرَطُونَ (?).
قرأ «نافع» «مفرطون» بكسر الراء مخففة، على أنها اسم فاعل من