وتخفيف السين على حذف احدى التاءين تخفيفا، لان أصل الفعل تتسوى.
وقرأ «نافع، وابن عامر، وأبو جعفر» «تسوى» بفتح التاء، وتشديد السين، فالفتح في التاء على بناء الفعل للفاعل، و «الارض» فاعل، وتشديد السين على ادغام التاء الثانية في السين.
وقرأ باقي القراء وهم: «حمزة، والكسائي، وخلف العاشر»، «تسوى» بفتح التاء، وتخفيف السين، على البناء للفاعل، وحذف احدى التاءين تخفيفا (?).
جاء في المفردات: «وتسوية الشيء»: جعله سواء، اما في الرفعة، او في الضمة أهـ (?).
وجاء في مختصر تفسير «ابن كثير»: ومعنى «لو تسوى بهم الارض»: أي لو انشقت بهم الارض وبلعتهم، مما يرون من أهوال الموقف، وما يحل بهم من الخزي، والفضيحة، والتوبيخ» أهـ (?).
«يدخلون» من قوله تعالى: فَأُولئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلا يُظْلَمُونَ نَقِيراً (?).
ومن قوله تعالى: فَأُولئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلا يُظْلَمُونَ شَيْئاً (?).
ومن قوله تعالى: فَأُولئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ يُرْزَقُونَ فِيها بِغَيْرِ حِسابٍ (?).