يسرع اليها عند وقوع الصيد فيها خوف انقلابه (?).
قال «الجوهري»: «والنصب» بفتح النون، وسكون الصاد: ما نصب فعبد من دون الله، وكذلك «النصب» بالضم، وقد يحرك». اهـ.
وقال «الحسن البصري» ت 110 هـ: «كانوا يبتدرون اذا طلعت الشمس الى نصبهم التي كانوا يعبدونها من دون الله لا يلوي اولهم على آخرهم» اهـ.