تقدم في اثناء توجيه: حَتَّى يُلاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ (?) واما الصنف الثاني فانه يتمثل في قراءات الكلمات الآتية:
«الرياح» من قوله تعالى: وَتَصْرِيفِ الرِّياحِ (?) اختلف القراء في لفظ «الرياح» من حيث الجمع، والافراد، والمواضع المختلف فيها وقعت في ستة عشر موضعا:
الاول وَتَصْرِيفِ الرِّياحِ (?) والثاني وَهُوَ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّياحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ (?) والثالث أَعْمالُهُمْ كَرَمادٍ اشْتَدَّتْ بِهِ الرِّيحُ فِي يَوْمٍ عاصِفٍ (?) والرابع وَأَرْسَلْنَا الرِّياحَ لَواقِحَ (?) والخامس فَيُرْسِلَ عَلَيْكُمْ قاصِفاً مِنَ الرِّيحِ (?) والسادس فَأَصْبَحَ هَشِيماً تَذْرُوهُ الرِّياحُ (?) والسابع وَلِسُلَيْمانَ الرِّيحَ عاصِفَةً تَجْرِي بِأَمْرِهِ (?) والثامن أَوْ تَهْوِي بِهِ الرِّيحُ فِي مَكانٍ سَحِيقٍ (?) والتاسع وَهُوَ الَّذِي أَرْسَلَ الرِّياحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ (?) والعاشر وَمَنْ يُرْسِلُ الرِّياحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ (?)