مثل "وفيت وأوفيت وعظمته وأعظمته (?).
قوله - عز وجل -: {وَسَيَعْلَمُ الكافرُ لِمَنْ عُقْبَى الدَّار} {وَسَيَعْلَمُ الْكُفَّارُ لِمَنْ عُقْبَى الدَّار} [42]
قرأ ورش: {الكافرُ} بفتح الكاف وألف بعدها، وكسر الفاء على الإفراد، على أن المراد هنا جنس الكفار، أي سيعلم كل من كفر لمن العاقبة المحمودة في الدار الآخرة ألهم أم للنبي/ وأصحابه؟ (?)
وقرأ حفص: {الْكُفَّارُ} بضم الكاف وفتح الفاء وتشديدها وألف بعدها مناسبة لما قبلها وهو قوله - عز وجل -: {وَقَدْ مَكَرَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِم} حتى يسير الكلام على سياق واحد (?).
قوله - عز وجل -: {إِلَى صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ اللهُ الَّذِي لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ} (?) {إِلَى صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ اللهِ الَّذِي لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ} [1،2]
قرأ ورش {اللهُ} بالرفع على أنه خبر لمبتدأ محذوف تقديره هو الله (?). وقرأ حفص {اللهِ} بالخفض على أنه بدل من {الْحَمِيدِ}. فالقراءتان بمعنى واحد.
قوله: - عز وجل - {كَرَمَادٍ اشْتَدَّتْ بِهِ الرِّياح} {كَرَمَادٍ اشْتَدَّتْ بِهِ الرِّيحُ} [18]