2 - مشبهة بالألف المنقلبة عن ياء نحو (بلى، متى، يا، ها، طاء، من الحروف الهجائية) في بعض أوائل السور.
3 - إمالة الكسرة بعد الألف مثل النار، الدار، الناس.
4 - أن تكون الألف قد ترجع إلى الياء في بعض الأحوال مثل (الربى)، ولأن الربوا إذا كان ثلاثياً تقول الربو ربوت، وإن كان رباعياً مثل أربيت عادت الألف من ذوات الياء.
5 - الإمالة من أجل الإمالة نحو، "رءا" اتباعاً لإمالة الهمزة (?).
والغرض من الإمالة هو تناسب الأصوات لأن النطق بالياء والكسرة مستفل وبالفتحة والألف متصعد مستعلٍ، وبالإمالة تصير الأصوات من نمط واحد في التسفل والانحدار (?).
أمال ورش كل ألف أصلها ياء أو مرسومة بالياء (?) بعد الراء وتسمى: ذوات الراء، ويستثنى منها كلمة: {ولو أراكهم}،ووجه استثنائها هو بعد الألف فيها عن الطرف لكثرة الحروف المتصلة بها بعدها (?).