قد قدّمنا، فيما سبق، قول القاضي عِياض، رحمه الله، إنه لم يعتن بكتاب من كتب الحديث والفقه اعتناء الناس بموطأ مالك، وقد وُضِعت عليه شروح كثيرة نذكر أهمها:
1 - التمهيد لما في الموطّأ من المعاني والأسانيد لأبي عمر بن عبد البر النَّمري (ت 463 هـ).
2 - الاستذكار لما في الموطّأ من المعاني والآثار للمؤلف السابق.
3 - المنتقى في شرح موطّأ إمام دار الهجرة لأبي الوليد سليمان بن خلف الباجي (ت 474 هـ).
4 - المسالك في شرح موطّأ الإِمام مالك لأبي بكر بن العربي (ت 543 هـ).
5 - القبس في شرح موطّأ مالك بن أنس، وهو كتابنا هذا وسيأتي الكلام عليه.
6 - تنوير الحوالك على شرح موطّأ مالك لجلال الدين عبد الرحمن السيوطي (ت 911 هـ).
7 - شرح ملّا على سلطان محمَّد القاري الحنفي (ت 1014 هـ).
8 - شرح الزرقاني على موطّأ الإِمام مالك لمحمد عبد الباقي بن يوسف الزرقاني (ت 1122 هـ).
9 - المسوى في شرح الموطّأ لقطب الدين أحمد ولي الله بن عبد الرحيم الدَّهْلَوي (ت 1176 هـ).
10 - أوجز المسالك إلى شرح موطّأ مالك لمحمد زكريا الكَانْدَ هْلَوي.