على (?) راكبها وقال آخرون في قوله المراد بالنجم الثريا (?) وقد كان اطلع مالك على ذلك كله ولكنه اختار قول ابن عباس في أن معناه الجبال لأنه مساق الآية.
قال جل ذكره: {وَجَعَلْنَا فِيهَا فِجَاجًا سُبُلًا لَعَلَّهُمْ يَهْتَدُونَ} (?) وعلامات فعطفها على الفجاج ثم استأنف (?) فقال {وَبِالنَّجْمِ هُمْ يَهْتَدُونَ} المعنى حيث يفتقر إلى ذلك فيها.
وقد روي عن ابن عباس أنه قال: "خلق الله تعالى النجوم لثلاث للزينة والرجم (?) وللاهتداء من يزعم أن فيها معنى سواها فقد أعظم الفرية على الله" (?). قوله: {بنين وحفدة} (?) قال ابن وهب سمعت مالكاً يقول في قوله: {بنين وحفدة} يعني الأعوان والخدم (?) .......................................