- شرعا: قصد البيت الحرام.
للتقرب إلى الله تعالى، بأفعال مخصوصة، في زمان مخصوص، ومكان مخصوص من حج.
أو عمرة (الحسين الصنعاني) الحج الاصغر: الذي ليس فيه وقوف بعرفة.
ويسمى العمرة.
الحج الاكبر: هو الذي يسبقه الوقوف بعرفة وفي القرآن الكريم: (وأذان من الله ورسوله إلى الناس يوم الحج الاكبر أن الله برئ من المشركين ورسوله) (التوبة: 3) ويوم الحج الاكبر: يوم النحر.
وقيل: يوم عرفة.
الحج المبرور في قول الحسن البصري: هو أن يرجع زاهدا في الدنيا، راغبا في الآخرة.
- في قول القرطبي: هو الذي وفيت أحكامه، ووقع موقعا لما طلب من المكلف على الوجه الاكمل.
- في قول بعض العلماء: هو الذي لم يخالطه شئ من الاثم.
- في قول بعضهم: أن لا يكون فاسدا.
الحجة: المرة من الحج.
-: شحمة الاذن.
الحجة: البرهان.
(ج) حجج.
وفي الكتاب العزيز: (والذين يحاجون في الله من بعد ما استجيب له حجتهم داحصة عند ربهم وعليهم غضب ولهم عذاب شديد) (الشورى: 16) الحجة: المرة من الحج.
(ج) حجج.
ومنه: حجة الوداع: وهي آخر حجة للرسول صلى الله عليه وسلم للبيت الحرام.
-: السنة.
وفي التنزيل الكريم: (قال إني أريد أن أنكحك إحدى ابنتى هاتين على أن تأجرني ثماني حجج، فإن أتممت عشرا فمن عندك) (القصص: 27) ذو الحجة: شهر الحج.
وهو آخر الشهور العربية.
المحجة: جادة الطريق.
حجر عليه - حجرا: منعه من التصرف في ماله.
فهو محجور علهى.
والفقهاء يحذفون الصلة تخفيفا، لكثرة الاستعمال، فيقولون: محجور، وهو سائغ.
- عليه الامر: منعه منه.
احتجر: حجر.
حجر الارض، وعليها، وحولها: وضع على حدودها أعلاما بالحجارة، ونحوها، لحيازتها.
- الشئ: ضيقه.
وفي الحديث الشريف عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: " قام رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الصلاة وقمنا معه، فقال أعرابي وهو في الصلاة: اللهم ارحمني ومحمدا، ولا ترحم معنا أحدا، فلما سلم النبي صلى الله عليه وسلم قال للاعرابي: لقد حجرت واسعا، يريد رحمة الله ".
أي: ضيقت ما وسعه الله، وخصصت به نفسك دون إخوانك من المسلمين.
التحجير: مصدر.
- في المجلة (م 1052) : وضع الاحجار، وغيرها.
في أطراف الاراضي من واحد، لاجل أن لا يضع آخر يده عليها.
الحجر: المنع.
- في الشريعة: هو منع الانسان من التصرف في ماله.
(ابن قدامة) .
- شرعا: منع من نفاذ تصرف قولي بسبب صغر،
وجنون، ورق.
(ابن عابدين) .
- في اصطلاح الفقهاء: منع مخصوص، بشخص