القاموس الفقهي (صفحة 246)

- بسلعته: بادل بها.

عرض الشئ - عرضا، وعراضة: تبادعت حاشيتاه، واتسع عرضه.

فهو عريض، وعراض.

اعترض الشئ: صار عارضا.

يقال: اعترض الشئ دون الشئ: أي حال دونه.

- فلان فلانا: وقع فيه.

أعرض الشئ: ظهر، وبرز.

- عنده: صد، وولى.

وفي التنزيل العزيز: (وإذا أنعمنا على الانسان أعرض ونأى بجانبه وإذا مسه الشر فذو دعاء عريض) (فصلت: 51) - في الشئ: ذهب فيه عرضا.

تعارض الشيئان: تقابلا.

تعرض له: تصدى.

عارض الشئ: جانبه، وعدل عنه.

- فلانا: فعل مثل فعله.

- الشئ بالشئ: قابله به.

عرض الشئ: جعله عريضا.

- فلانا لكذا: جعله عرضه، وهدفا له.

- له بالقول: لم يبينه، ولم يصرح به.

وفي الكتاب المجيد ز (ولا جناح عليكم فيما عرضتم به من خطبة النساء) (البقرة: 235) .

قيل: هو أن يقول لها: أنت جميلة، وكل أحد يرغب في مثلك، ونحو هذا.

التعارض: مصدر تعارض.

تعارض البينتين عند الحنابلة: أن تشهد إحداهما بنفي ما أثبتته الاخرى، أو بإثبات ما نفته.

التعريض: جعل الشئ عريضا.

-: خلاف التصريح.

- في الكلام: أن يكون له وجهان من صدق وكذب.

أو ظاهر وباطن.

العارض: ما اعترض في الافق، فسده من سحاب، أو جراد، أو نحل.

وفي القرآن الكريم: (قالوا هذا عارض ممطرنا) (الاحاقف: 24) -: الجبل.

-: الحائل، والمانع، -: صفحة الخد.

وهما عارضان: يقال: هو خفيف العارضين: شعر العارضين، وهو ما نزل عن حد العذار.

العرض: خلاف الطول.

-: المتاع، وكل شئ عرض إلا الدراهم والدنانير فإنها

عين.

(ج) عروض.

قال أبو عبيد: العروض: الامتعة التي لا يدخلها كيل، ولا وزن، ولا تكون حيوانا، ولا عقارا.

العرض: ما يعرض للانسان من مرض، ونحوه، (ج) عروض.

-: مالا يكون له ثبات.

-: متاع الدنيا، قل أو كثر.

وفي الحديث الشريف: " ليس الغنى عن كثرة العرض، ولكن الغنى غنى النفس ".

-: المطل السهل، وفي القرآن الكريم: (لو كان عرضا قريبا وسفرا قاصدا لا تبعوك) (التوبة: 42) - في المجلة (م 131) : العروض: جمع عرض بالتحريك، وهي ما عد النقود، والحيوانات، والمكيلات والموزونات، كالمتاع والقماش.

عرض الشئ: ناحيته من أي وجهه جئته.

- الناس: العامة.

يقال فلا من عرض الناس: أي من العامة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015