القاموس الفقهي (صفحة 244)

- عند الحنفية: ما خلقه الله في الارض من الذهب،

والفضة.

ونحوهما.

- عند الحنابلة: والجعفرية: هو كل ما خرج من الارض، مما يخلق فيها من غير جنسها.

مما له قيمة.

المعدن الباطن عند الحنفية، والشافعية، والحنابلة: هو خلاف الظاهر.

المعدن الظاهر عند الحنفية: ما كان جوهرة الذي أودعه الله في جواهر الارض بارزا، كالملح، والكبريت.

- عند الشافعية: هو ما خرج من الارض بلا علاج، وإنما العلاج في تحصيله ... و: هو المتميز عن الارض ... - عند الحنابلة: هو الذي يوصل إليه من غير مؤنة.

(جهد وكلفة) ، كالملح..عذر فلان - عذرا: كثرت ذنوبه وعيوبه.

- فلانا فيما صنع عذرا، ومعذرة: رفع عنه اللوم فيه.

- الغلام عذرا: ختنه.

اعتذر إلى فلان: طلب قبول معذرته.

- عن فعله: أظهر عذره.

- منه: شكاه.

أعذر فلان: ثبت له عذر.

-: أبدى عذرا.

-: كثرت ذنوبه وعيوبه.

وفي الحديث الشريف: " لن يهلك الناس حتى يعذروا

من أنفسهم " أي أنهم لا يهلكون حتى تكثر ذنوبهم وعيوبهم.

فيستوجبون العقوبة، ويكون لمن يعذبهم عذر، كأنهم قاموا بعذره في ذلك.

- فلانا فيما صنع: عذره.

- الغلام: ختنه.

- في الشئ: قصر، ولم يبالغ فيه، وهو يرى أنه مبالغ.

-: بالغ.

تعذر: اعتذر.

- عليه الامر: تعسر.

الاعذار: طعام يتخذ لسرور حادث.

ويقال: هو طعام الختان خاصة.

العاذر: عرق يسيل منه دم الاستحاضة.

-: الاثر.

العذار: الشعر النابت على العظم الناتئ بقرب الاذن.

العذر: الحجة التي يعتذر بها.

(ج) أعذار.

- عند الحنفية: ما يتعذر عليه المعنى على موجب الشرع إلا بتحمل ضرر زائد.

- في قول ابن حجر: هو الوصف الطارئ على المكلف المناسب للتسهيل عليه.

العذراء: البكر.

(ج) عذارى، وعذار.

- عند المالكية: هي التي لم تزل بكارتها بمزيل.

فلو أزيلت بكارتها بزنى، أو بوثبة.

أو بنكاح لا يقران عليه، فهي بكر.

وعليه فالبكر أعم من العذراء.

و: هي مرادفة للبكر، فهي التي لم تزل بكارتها أصلا.

العذرة: الغائط.

- الدار: فناؤها.

العذرة: البكارة.

(ج) عذر.

-: الناصية.

-: الخصلة من الشعر.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015