ويقال: طائر الله لا طائرك.
(بالنصب) : أحب حكم الله لا حكمك.
الطيرة: الطيرة.
الطيرة: الطيرة.
الطيرة: التطير.
وكان العرب في الجاهلية ينفرون الظباء.
والطيور.
فإن أخذت ذات اليمين تبركوا به.
ومضوا في سفرهم وحوائجهم، وإن أخذت ذات الشمال رجعوا عن سفرهم وحاجتهم، وتشاءموا، فنفى الشرع ذلك، وأبطله.
وهى عنه.
وفي الحديث الشريف: " لا عدوى، ولا طيرة، ويعجبني الفال: الكلمة الحسنة، الكلمة الطيبة ".