القاموس الفقهي (صفحة 231)

-: المرة من الطلاق.

-: المرة من الاطلاق.

-: السهل الطيب.

وفي الحديث الشريف في وصف ليلة القدر: " ليلة سمحة طلقة ".

أي: سهلة طيبة.

يقال: ليلة طلقة: إذا لم يكن فيها حر، ولا برد يؤذيان.

الطليق: الاسير الذي أطلق عنه إساره، وخلي سبيله.

(ج) طلقاء.

والطلقاء: هم الذين أسلموا يوم فتح مكة.

-: الفصيح.

العذب المنطق.

المطلق: مالا يقيد بقيد، أو شرط.

يقال: فرس مطلق اليدين: إذا خلا من التحجيل.

- عند المالكية: هو اللفظ الدال على الماهية بلا قيد.

- عند الحنفية: ما يدل على واحد غير معين.

- عند الحنابلة: هو الدال على شئ معين باعتبار حقيقة شاملة لجنسه، وهو النكرة في سياق الاثبات.

البيع المطلق: (انظر ب ي ع) الماء المطلق عند الحنفية: هو الماء الذي بقي على أصل خلقته، ولم تخالطه نجاسة، ولم يغلب عليه شئ طاهر.

- عند الشافعية: هو ما نزل من السماء، أو نبع من الارض.

- عند الحنابلة: هو الماء لذي لا يضاق إلى اسم شئ غيره.

الملك المطلق: (انظر م ل ك) النذر المطلق: (انظر ن ذ ر)

النفل المطلق: (انظر ن ف ل) المطلقة: الحوالة المطلقة: (انظر ح ول) المضاربة المطلقة: (اظنر ض رب) طهر - طهرا، وطهارة: نفي من النجاسة، والدنس - برئ من كل ما يشين.

- الحائض، أو النفساء: انقطع دمها، أو اغتسلت من الحيض وغيره، وفي القرآن الكريم: (ويسألونك عن المحيض قل هو أذى فاعتزلوا النساء في المحيض ولا تقربوهن حتى يطهرن فإن تطهرن فاتوهن من حيث أمركم الله إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين) (البقرة: 222) طهر: طهر.

وفتح الهاء أفضح.

تطهر: طهر.

وفي التنزيل العزيز: (لمسجد أنس على التقوى من أول يوم أحق أن تقوم فيه فيه رجال يحبون أن يتطهروا والله يحب المطهرين) (التوبة: 108) طهره بالماء، وغيره: جعله طاهرا:

وفي القرآن المجيد: (وثيابك فطهر) (المدثر: 4) -: برأه، ونزهه من العيوب، وغيرها.

وفي الكتاب العزيز: (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا) (الاحزاب: 32) - المولود: ختنة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015