القاموس الفقهي (صفحة 227)

وحمى مطبقة: لا تفارق صاحبها.

الجنون المطبق: (انظر ج ن ن) طرق النجم - طروقا: طلع ليلا.

- المعدن طرقا: ضربه ومدده.

- الباب: قرعه.

- القوم: طرفا، وطروقا: أتاهم ليلا.

- الطريق: سلكه.

- الفحل الناقة طرقا: ضربها.

فهي طروقه.

أطرق إطراقا: أمال رأسه إلى صدره، وسكت، فلم يتكلم.

- فلانا فحلا: أعاره إياه.

لتلقح نوقة.

استطرق إلى الباب: سلك طريقا إليه.

طرق الحديد: طرقه.

للمبالغة.

- الطريق: سلكه.

الطرق: ماء السماء الذي تبول فيه الابل، وتبعر.

-: الضرب بالحصى.

وهو نوع من التكهن.

الطارق: الآتي ليلا.

-: النجم الثاقب.

وفي القرآن العزيز: (والسماء والطارق، وما أدراك ما الطارق، والنجم الثاقب، إن كل نفس لما عليها حافظ) (الطارق: 1 - 4) سمي بذلك لانه إنما يرى بالليل، ويختفي بالنهار.

-: الحادث.

أو الحادث ليلا.

(ج) طراق (في العقلاء) وطوارق (في غيرهم) وفي الحديث الشريف: " أعوذ بك من طوارق الليل، إلا طارقا يطرق بخير ".

الطروقة: ناقة طروقة الفحل: التي بلغت أن يطرقها، فتحمل منه.

ولا يشترط أن تكون قد

طرقها.

- الزوجة.

يقال: كيف طروقتك؟: أي زوجتك: الطريق: المطروق.

-: الممر الواسع الممتد أوسع من الشاع.

وهو مذكر في لغة نجد، وبه جاء القرآن الكريم: (ولقد أوحينا إلى موسى أن أسر بعبادي فاضرب لهم طريقا في البحر يبسا لاتخاد ذركا ولا تخشى) (طه: 77) وهو مؤنث في لغة الحجاز.

(ج) طرق، وأطرق.

(ج) طرقات.

- كل شئ: ما يتوصل إليه.

-: المسلك الذي يسلكه الانسان في فعل، محمودا كان، أو مذموما، وفي الكتاب العزيز: (قالوا يا قومنا إنما سمعنا كتابا أنزل من بعد موسى مصدقا لما بين يديه يهدي إلى الحق وإلى طريق مستقيم) (الاحقاف: 30) الطريق الخاص عند الحنفية: هو غير النافذ.

- في المجلة (م 956) : هو الزقاق الذي لا ينفذ.

الطريق العام عند الحنفية: هو النافذ.

وهو قسمان: آ - شارع المحلة: وهو ما يكون المرور فيه أكثريا

لاهلها.

وقد يكون لغيرهم أيضا.

ب - الشارع الاعظم: وهو ما يكون مرور الجمع فيه على السوية.

الطريقة: المذهب.

يقال: ما زال فلان على طريقة واحدة: أي حالة واحدة.

(ج) طرائق، وفي القرآن المجيد: (وأنا منا الصالحون ومنا دون ذلك كنا طرائق قددا) (الجن: 11) أي: طرائق متعددة مختلفة، واراء متفرقة.

وقال ابن عباس، ومجاهد: منا المؤمن، ومنا الكافر.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015