من قيمة المبيع لو كان سليما إلى تمام القيمة.

- عند الحنابلة: مثل القول الاخير للشافعية.

- عند الجعفرية: أرش الجراح هو: أن يقوم المجني عليه سليما أن لو كان عبدا، ومجروحا كذلك، وينسب التفاوت إلى القيمة، ويؤخذ من الدية بحسابه.

- عند الاباضية: حق الجرح، ونحوه.

و: هو ما يعطى في الجراحات.

وتقويمه راجع لاهل العلم، وهل أهل عدل.

فما حكم به عالم واحد فهو الذي يحكم به نظراؤه.

أسر فلانا - أسرا - وإسارا: قيده.

فهو أسير، ومأسور.

-: أخذه أسيرا.

- الله: خلقه.

الاسر: شدة الخلق.

يقال: شد الله أسره: أحكم خلقه.

-: القيد.

يقال: هذا الشئ لك بأسره: كله.

وجاء القوم بأسرهم: جميعهم.

الاسرة: الدرع الحصينة.

(ج) أسر.

-: أهل الرجل وعشيرته، لانه يتقوى بهم.

-: الجماعة يربطها أمر مشترك.

الاسير: المأخوذ في الحرب، يستوي فيه المذكر والمؤنث.

يقال: رجل أسير، وامرأة أسير، لان فعيلا بمعنى مفعول

ما دام جاريا على الاسم فالمذكر والمؤنث فيه سواء، فإن لم يذكر الموصوف ألحقت العلامة.

وقيل: قتلت الاسيرة، كما يقال: رأيت القتيلة.

(ج) أسراء، وأسارى، وأسارى.

أشنان: بضم الهمزة.

وفي لغة بكسرها: شجر ينبت في الارض الرملية يستعمل هو أو رماده في غسل الثياب والايدي.

وهو معرب.

ويقال له بالعربية: الحرض.

أصل الشئ - أصلا: استقصى بحثه حتى عرف أصله.

الاصل: أساس الشئ الذي يقوم عليه.

(ج) أصول -: منشأ الشئ الذي ينبت منه.

-: كرم النسب.

وقولهم: لا أصل له ولا فصل: قال الكسائي: الاصل: الحسب، والفصل: النسب.

-: العقل: قاله ابن الاعرابي.

- في قولهم: ما فعلته أصلا: ولا أفعله أصلا: بمعنى: ما فعلته قط، ولا أفعله أبدا.

وهو منصوب على الظرفية.

أي: ما فعلته وقتا من الاوقات، ولا أفعله حينا من الاحيان.

- في الشرع: عبارة عما يبنى عليه غيره، ولا يبنى

هو على غيره.

و: ما يثبت حكمه بنفسه، ويبنى عليه غيره (الجرجاني) .

الاصول: (ج) أصل.

- أصطلاحا: الراجح، والمستصحب، والظاهر، والدليل، والتعبد، والغالب، والمخرج.

(أطفيش) .

- في قول الحنفية: هكذا في رواية الاصول: المراد منه كتب محمد بن الحسن الشيباني: الجامع الصغير، والجامع الكبير، والمبسوط، والزيادات والسير الكبير، والسير الصغير.

الاصول في بيع الاصول والثمار عند الشافعية، الاشجار، وكل ما يثمر مرة بعد أخرى.

و: الجذور.

و: البقل نفسه.

و: الشجر والارض.

و: البناء والشجر.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015