القاموس الفقهي (صفحة 102)

-: الكفالة.

-: ما يتحمله الانسان، ويلتزمه في ذمته بالاستدانة، ليدفعه في إصلاح ذات البين.

الحمالة: الحميلة.

(ج) حمائل.

الحمل: الصغير من الضأن.

(ج) حملان، وأحمال.

-: البرق.

الحمل: ما يحمل.

-: ما كان في بطن.

أو على شجر.

(ج) أحمال.

وفي القرآن المجيد: (هو الذي خلقكم من نفس واحدة وجعل منها زوجها ليسكن إليها فلما تغشاها حملت حملا خفيفا فمرت به فلما أثقلت دعوا الله ربهما لئن آتيتنا صالحا لنكونن من الشاكرين) (الاعراف: 189) .

قال ابن السكيت: الحمل: ما كان في بطن، أو على رأس شجرة، والحمل ما كان على ظهر، أو رأس، وهو قول الاصمعي.

-: الثقل.

ومنه قولهم: فلان حمل على أهله: إذا كان ثقيل المرض.

الحمولة: ما يحمل عليه من الحيوان، كالبعير، والفرس، والبغل، والحمار.

وفي القرآن الكريم: (ومن الانعام حمولة وفرشا كلوا مما رزقكم الله ولا تتبعوا خطوات الشيطان إنه لكم عدو مبين) (الانعام: 142) .

-: جماعة الابل.

الحميل: الكفيل.

وفي الحديث الشريف: " الحميل غارم " أي: الكفيل ضامن.

-: الولد المنبوذ يحمله قوم.

فيربونه.

-: الغريب.

-: الولد في البطن.

-: ما حمله السيل من الغثاء والطين.

- عند الحنفية: كل نسب كان في أهل الحرب.

الحميلة: ما يقلد به السيف.

(ج) حمائل.

وقال الاصمعي: حمائل السيف لا واحد لها من لفظها، وإنما واحدها محمل.

حمت الشمس، أو النار - حموا: اشتد حرها.

- المريض حموة: منعه ما يضره.

حمى الشئ فلانا - حميا، وحماية: منعه، ودفع عنه.

ويقال: حماه من الشئ، وحماه الشئ.

- المرض حمية: منعه ما يضره.

حميت الشمس، والنار، والحديدة، وغيرها -

حميا، وحميا، وحموا: حمت.

- الوطيس: اشتدت الحرب، أو اضطرم الامر.

والوطيس: التنور.

- عليه: غضب.

أحمى المكان: جعله حمى لا يقرب.

- الشئ: سخنه.

حامى عنه محاماة، وحماء: دافع.

- على ضيفه: احتفل له.

الحامي من الابل: الذي طال مكثه عند أصحابه، حتى صار له عشرة أبطن.

فحموا ظهره، وتركوه، فلا ينتفع من بشئ، ولا يمنع من ماء، ولا مرعى.

وفي التنزيل العزيز: (ما جعل الله من بحيرة.

ولا سائبة، ولا وصيلة، ولا حام ولكن الذين كفروا يفترون على الله الكذب وأكثرهم لا يعقلون) (المائدة: 103) .

والسائبة: هي الناقة التي كانت تسيب في الجاهلية،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015