والنوع الثانى، أن يكون له غرض آخر صحيح.
أ - مثل أن يتصرف في ملكه، بما فيه مصلحة له، فيتعدى ذلك إلى ضرر غيره ... أو.
ب - يمنع غيره من الانتفاع بملكه توفيرا له، فيتضرر الممنوع بذلك.