995 - أَوْ لِوَلاَءِ (?) الحِلْفِ كَالتَّيْمِيِّ ... مَالِكٍ اوْ (?) لِلدِّيْنِ (?) كَالْجُعْفِيِّ
996 - وَرُبَّمَا يُنْسَبُ مَوْلَى المَوْلَى ... نَحْوُ سَعِيْدِ بنِ يَسَارٍ أَصْلاَ
997 - وَضَاعَتِ الأَنْسَابُ في (?) البُلْدَانِ ... فَنُسِبَ الأَكْثَرُ لِلأَوْطَانِ
998 - وَإنْ يَكُنْ (?) في بَلْدَتَيْنِ سَكَنَا ... فَابْدَأْ بِالاوْلَى (?) وَبِثُمَّ (?) حَسُنَا
999 - وَإنْ (?) يَكُنْ مِنْ قَرْيَةٍ مِنْ بَلْدَةِ ... يُنْسَبْ لِكُلٍّ وَإلَى النَّاحِيَةِ
1000 - وَكَمُلَتْ بِطِيْبَةَ المَيْمُوْنَهْ ... فَبَرَزَتْ مِنْ خِدْرِهَا مَصُوْنَهْ
1001 - فَرَبُّنَا المَحْمُودُ وَالمَشْكُوْرُ ... إِلَيْهِ مِنَّا تَرْجِعُ الأُمُوْرُ
1002 - وَأَفْضَلُ الصَّلاَةِ وَالسَّلاَمِ ... عَلَى النَّبِيِّ سَيِّدِ الأَنَامِ