في السّتِّ كانتْ عُمْرَةُ الحُدَيْبِيَهْ ... وبَيعَةُ الرّضْوانِ تلكَ الزَّاكِيَهْ (?)

وفيهِ فَرْضُ الحَجّ أو ما خَلَتِ ... أو في الثمانِ، أو ففي التاسِعَةِ (?)

خُلْفٌ، وقيلَ: كان قبلَ الهِجرةِ ... وُجوبُهُ حَكَاهُ في «النهَايةِ» (?)

وفيهِ قدْ سَابَقَ بينَ الخَيلِ ... وآية الظّهَارِ في ابنِ خَوْلي (?)

في السَّبْعِ خَيْبرٌ، وعُمرَةُ القَضَا ... وَقَدِمَتْ أمُّ حَبِيْبَةَ الرِّضا

بَنَى بها، وبعدَها ميمُونَهْ ... كذاكَ فيها قَبلَها صَفِيَّهْ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015