بعدَ خروجِهِمْ بِثُلْثَيْ عَامِ ... وثُلُثَيْ شَهرٍ ويوْمٍ طامي (?)
سيق أبو طالب للحمام ... ثمّ تلا ثلاثةَ الأيامِ
موتُ خديجةَ الرضَا فلم يَهُنْ ... على الرّسول فقد ذين وحزن