وكونُ ذا الأولَ فهْوَ الأشهَرُ ... وقيلَ: بل يَا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ

وقيلَ: بلْ فاتحةَ الكتابِ ... والأولُ الأقربُ للصَوابِ (?)

جَاءَ إلى خديجةَ الأمينَهْ ... يشكو لها ما قد رآه حينه

فثبّتته إنّها موفّقه ... أوّل ما قد آمنت مُصَدِّقَهْ

ثمَّ أَتَتْ بهِ تَؤمُّ وَرَقَهْ ... قَصَّ عليه ما رأى فصدّقه

فهو الّذي آمن بعدُ ثانيا ... وكانَ بَرًّا صَادقًا مُواتِيا (?)

والصادِقُ المصدوقُ قالَ: إنهْ ... رأى له تَخَضْخُضًا (?) في الجنّه

طور بواسطة نورين ميديا © 2015