يَدْلُكُهُ بِخِرْقَةٍ عَلِيُّ ... مِنْ تَحْتِه، وَهْو لَهُ وَلِيُّ
بِالمَاءِ والسّدرِ ثَلاثًا غُسِلا ... وفِي ثلاثةٍ ثِيَابًا جُعِلا
وتلكَ بيضٌ من سَحُولِ اليَمَنِ (?) ... وَلم يَكُن قَمِيصُهُ في الكَفَنِ
وقَد رَوى الحَاكمُ أنْ قد كُفّنَا ... في سَبعةٍ، وبالشُّذوذِ وُهّنَا
ثُمَّ أَتى الرّجالُ فَوجًا فَوجا ... صَلُّوا فرادى، ومضوا خروجا
ثمّ النّساء بعدهم، فالصّبية ... وَفِي حَدِيثٍ وَبِهِ جَهَالَةُ:
صَلَّى عَليه أَوَّلا جبريل ... ثمّت ميكال، فإسرافيل
ثُمَّ يَلِيهم مَلَكُ المَوْتِ، مَعَهْ ... جُنُودُهُ المَلائِكُ المُجْتَمَعَهْ (?)
وَقِيْلَ: مَا صَلّوا عَلَيْه، بَل دَعَوْا ... وانصَرفُوا، وذَا ضعيفٌ (?) ، ورَوَوْا
عَن مالكٍ: أن عدد الصّلاة ... تسعون واثنان من المرّات (?)