زَوْجَاتُهُ اللاَّتِي بِهنَّ قَدْ دَخَلْ ... ثِنْتَا أَوِ احْدَى عَشْرَةٍ خُلْفٌ نَقَلْ
خَدِيجَةُ الأُولى تَلِيها سَوْدَةُ ... ثُمَّ تَلِي عَائِشَةُ الصّديقَةُ
وَقِيْلَ: قَبْلَ سَوْدَةٍ، فَحَفْصَةُ، ... فَزَيْنَبُ وَالِدُهَا خُزَيْمَةُ
فَبَعْدَهَا هِنْدٌ؛ أيِ: امُّ سَلَمَهْ ... فَابْنَةُ جَحْشٍ زَينبُ المُكَرَّمَهْ
تَلِي ابْنَةُ الحَارِثِ؛ أَي: جُوَيْريَةْ ... فَبَعْدَهَا رَيْحَانَةُ المسَّبِيَّهْ
وَقِيْلَ: بَلْ مِلْكُ يَمِينٍ فَقَطُ ... لَمْ يَتَزَوَّجهَا، وَذَاكَ اضبَطُ
بِنْتُ أبي سُفْيَانَ وَهْيَ رَمْلَةُ ... أُمُّ حَبِيبَةٍ، تَلِي صَفِيَّةُ
مِنْ بَعْدِهَا، فَبَعْدَهَا مَيْمُونَهْ ... حِلاًّ، وَكانَتْ كاسمِها مَيْمُونَهْ (?)
وَابنُ المُثنَّى مَعْمَرٌ قَد أدْخَلا ... فِي جُمْلَةِ اللاتِي بهنّ دخلا (?)