وَالْقعُود على الْقُرْآن وَسَائِر الْأَذْكَار فَإِن الله عز وَجل شرع فِي كل حَال مَا يُنَاسِبهَا من الطَّاعَات
حُقُوق الله وَحُقُوق عباده إِذا اجْتمعت قدم أصلحها فأصلحها وَخير بَين متساويها
وَقد تخْتَلف فِي التَّسَاوِي والتفاضل وَلَا تخرج الْمصَالح عَن كَونهَا مصَالح بِتَقْدِيم أصلحها على صالحها وَلَا الْمَفَاسِد عَن كَونهَا تتحمل فاسدها درءا لأفسدها
يخْتَلف الْقَبْض باخْتلَاف الْمَقْبُوض وَالْغَصْب باخْتلَاف الْمَغْصُوب كالعقار وَالْمَنْقُول