وَهِي منقسمة إِلَى
فرض عين
وَفرض كِفَايَة
وَسنة عين
وَسنة كِفَايَة
وَلَيْسَ فِي حق العَبْد على نَفسه فرض كِفَايَة وَلَا سنة كِفَايَة
فَمن الْحُقُوق مَا يكون أخرويا مَحْضا كالعرفان وَالْإِيمَان والنسكين وَالطّواف وَالِاعْتِكَاف
وَمِنْهَا مَا يكون دنيويا مَحْضا كلذات المآكل والمشارب والملابس والمناكح
وَمِنْهَا مَا يكون أخرويا لباذليه دنيويا لقابليه كالإحسان بِدفع الْمُبَاح أَو بالإعانة عَلَيْهِ
كذب الظنون نَادِر وصدقها غَالب وَلذَلِك يبْنى جلب مصَالح