وَإِن توهمنا الْمفْسدَة الْمُجَرَّدَة عَن الْمصلحَة الْخَالِصَة أَو الراجحة احتطنا لدفعها
وَلَا فرق بَين مصَالح الدُّنْيَا وَالْآخِرَة فِي ذَاك
وَأَسْبَاب مصَالح الْآخِرَة الْعرْفَان وَالطَّاعَة وَالْإِيمَان
وَأَسْبَاب مفاسدها الْكفْر والفسوق والعصيان