وَإِن توهمنا الْمفْسدَة الْمُجَرَّدَة عَن الْمصلحَة الْخَالِصَة أَو الراجحة احتطنا لدفعها

وَلَا فرق بَين مصَالح الدُّنْيَا وَالْآخِرَة فِي ذَاك

وَأَسْبَاب مصَالح الْآخِرَة الْعرْفَان وَالطَّاعَة وَالْإِيمَان

وَأَسْبَاب مفاسدها الْكفْر والفسوق والعصيان

طور بواسطة نورين ميديا © 2015