إسناده وضاع وكذاب ومجهول (?) .
وقد رواه الطبراني من طرق بألفاظ تقارب هذا.
14 - حديث: " إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ لَيَغْضَبُ، فَإِذَا غَضِبَ سَبَّحَتِ الْمَلائِكَةُ لِغَضَبِهِ، فَإِذَا اطَّلَعَ إِلَى أَهْلِ الأَرْضِ، نَظَرَ الْوِلْدَانَ يَقْرَءُونَ الْقُرْآنَ تَمَلأَ رَبُّنَا رِضًا".
رواه ابن عدي، عن ابن عمر مرفوعاً، وقا ل: لا أعلم رواه عن ابن عيينة، غير عبد الله بن أيوب بن أبي علاج، وهو منكر الحديث.
وقال في اللآلىء: رأيت له طرقًا أخري عن ابن عيينة، فذكرها (?) .
وقال الذهبي في الميزان: إنه كذب بين، وإن ابن أبي علاج متهم بالوضع كذاب، ووافقه ابن حجر في اللسان.
15 - حديث: "إِنَّ اللَّهَ يَجْلِسُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى الْقَنْطَرَةِ الْوُسْطَى، بَيْنَ الْجَنَّةِ والنار".