...
والطيب وقص الظفر والشارب وتسريح الشعر والختان
1 - حديث: "مَنْ مَاتَ مَخْضُوبًا لَمْ يَدْخُلِ الْقَبْرَ إِلا وَمُنْكَرٌ وَنَكِيرٌ لا يَسْأَلانِهِ.
وَهُوَ مَوْضُوعٌ.
وَفِي لَفْظٍ: الْحِنَّاءُ سُنَّةُ اللَّهِ وَسُنَّةُ رَسُولِهِ يُسَبِّحُّ الْحِنَّاءُ عَلَى الرَّجُلِ وَالْمَرْأَةِ وَالصَّبِيِّ وَرَكْعَتَانِ بِالْحِنَّاءِ تَعْدِلُ أَرْبَعًا وَعِشْرِينَ _ إلخ.
وَفِيهِ كَذَّابَانِ.
وَفِي لَفْظٍ: شُوبُوا شَيْبَكُمْ بِالْحِنَّاءِ فَإِنَّهُ أَنْضَرُ لِوُجُوهِكُمْ وَأَبْقَى لِقُوَّتِكُمْ _ إلخ.
وَفِي لَفْظٍ: عَلَيْكُمْ بِالْحِنَّاءِ _ إلخ.
وَفِي لَفْظٍ: إِنَّ الْمُخْتَضِبَ بِالْحِنَّاءِ لَتُصَلِّي عَلَيْهِ مَلائِكَةُ السَّمَاءِ _ إلخ.
وَلا يَصِحُّ شَيْءٌ مِنْ ذَلِكَ.
وَفِي لَفْظٍ: سَيِّدُ رَيْحَانِ الْجَنَّةِ الْحِنَّاءُ.
وَفِي إِسْنَادِهِ: مَنْ لا يُحْتَجُّ بِهِ وَقَدْ رَوَاهُ الطَّبَرَانِيُّ فِي الأَوْسَطِ وَأَبُو نُعَيْمٍ فِي الطِّبِّ وَالْبَيْهَقِيُّ فِي الشُّعَبِ. وَفِي لَفْظٍ: نَفَقَةُ الدِّرْهَمِ فِي سَبِيلِ الله بسبعمائة وَنَفَقَةُ الدِّرْهَمِ فِي خِضَابٍ: بِسَبْعَةِ آلافٍ وَهُوَ مَوْضُوعٌ.
وَفِي لَفْظٍ: اخْتَضِبُوا فَإِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ وَرُسُلَهُ حَتَّى الْحِيتَانَ فِي بِحَارِهَا وَالطُّيُورَ فِي أَوْكَارِهَا يُصَلُّونَ عَلَى صَاحِبِ الخضاب وهو موضوع.
2 - حديث: "إِذَا أَتَى أَحَدُكُمْ بِالطِّيبِ فَلْيُصِبْ مِنْهُ وَإِذَا أَتَى بِالْحَلْوَى فَلْيُصِبْ منها.