وَرَوَاهُ الْعُقَيْلِيُّ مِنْ حَدِيثِ رَبِيعَةَ بْنِ كَعْبٍ مَرْفُوعًا: أَفْضَلُ طَعَامِ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ: اللَّحْمُ وَقَالَ: هَذَا حَدِيثٌ غَيْرُ مَحْفُوظٍ.
وَقَالَ ابْنُ حِبَّانَ عَمْرُو بْنُ بَكْرٍ الْمَذْكُورُ فِي إِسْنَادِهِ: يَرْوِي عَنِ الثِّقَاتِ الطَّامَّاتِ.
وَرَوَاهُ الْبَيْهَقِيُّ فِي الشُّعَبِ مِنْ حَدِيثِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُرَيْدَةَ عَنْ أَبِيهِ (?) وَرَوَاهُ أَيْضًا مِنْ حَدِيثِ أَنَسٍ (?) .
وَأَخْرَجَهُ أَبُو نُعَيْمٍ مِنْ حَدِيثِ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ (?) . وَلَيْسَ فِي شَيْءٍ من هذه الطرق ما يوجب الحكم بالوضع.