المكتبة الإسلامية
المكتبة
|
المؤلفون
|
مكتبتي
|
حول الموقع
الفوائد العوالي المؤرخه من الصحاح والغرائب لمحمد بن علي الصوري
إبدأ القراءة
نبذة عن الكتاب (12721)
المواضيع
:
الاجزاء الحديثيه
المؤلفون
:
محمد بن علي الصوري
المحتويات
جزء 1 من 1
المواضيع الرئيسية
زوجها خرج في أعبد له أبقوا، حتى إذا كانوا بطرف القدوم لحقهم، فقتلوه، فسألت رسول الله صلى
لم أصل إلا ركعتين؟ ، فقالوا: نعم، فقام فصلى بهم ركعتين أخريين، ثم سلم، ثم سجد سجدتي
صلى إحدى صلاتي العشاء ركعتين، فقال ذو اليدين: أقصرت الصلاة أم نسيت؟، فقال: لم تقصر ولم
هلا قعدت في بيت أبيك وأمك حتى يهدى لك؟ ، ثم قام بين ظهراني أصحابه، فحمد الله وأثنى عليه
هدايا الأمراء غلول. هذا حديث غريب، من حديث أبي سعيد يحيى بن سعيد الأنصاري، عن أبي عبد
وعليه عمامة سوداء. أخبرناه عاليا: أبو عمر محمد بن العباس بن محمد بن زكريا بن حيويه الخزاز
ذلك لا يغني عني في الآخرة شيئا. أخبرناه أبو بكر محمد بن خلف بن محمد بن حيان الخلال
دخل يوم فتح مكة وعليه عمامة سوداء. هذا حديث غريب، غريب من حديث الزهري، عن أنس، وهذا اللفظ
وعلى رأسه مغفر، فقيل: هذا ابن خطل متعلق بأستار الكعبة، فقال: اقتلوه. وهذا لفظ موسى، وقال
رحم الله عبدا كانت لأخيه عنده مظلمة في عرض أو مال فاستحلها منه قبل أن يؤخذ منه، وليس ثم
من كانت بينه وبين أخيه مظلمة فليستحله قبل لا دينار ولا درهم
من كانت لأخيه عنده مظلمة في عرضه، أو ماله، فليستحلله اليوم قبل أن يؤخذ منه يوم لا دينار
ما من صلاة أثقل على المنافقين من صلاة العشاء، وصلاة الصبح، ولو يعلمون ما فيهما لأتوهما
هاتين الصلاتين أثقل الصلوات على المنافقين، ولو يعلمون ما فيهما لأتوهما ولو حبوا، والصف
صلاة الرجل في الجميع تفضل على صلاته وحده أربعا وعشرين. . . . وساق الحديث. كذا في الأصل،
أثقل الصلوات على المنافقين صلاة العشاء وصلاة الفجر، ولو يعلمون ما فيهما لأتوهما ولو حبوا،
إنه ليس صلاة أثقل على المنافقين من صلاة العشاء الآخرة، ومن صلاة الفجر، ولو يعلمون ما
وما أنفقتم من شيء فهو يخلفه} [سبأ: 39] ، في غير إسراف ولا تقتير
زاهدكم راغب، ومجتهدكم مقصر، وعالمكم جاهل، وجاهلكم مغتر
كفى به والله ذنبا أن يكون الله يزهدنا في الدنيا ونحن نرغب فيها، فزاهدكم راغب، وعالمكم
إنكم لم تخلقوا للفناء - زاد سريج: وإنما خلقتم للبقاء -، ثم اتفقا فقالا: وإنما تنقلون من
إنكم لم تخلقوا للفناء، وإنما تنقلون من دار إلى دار، كما نقلتم من الأصلاب إلى الأرحام، ومن
أخ لك كلما لقيك ذكرك بحظك من الله خير لك من أخ لك كلما لقيك وضع في كفك