بالفنان القدير، صاحب المواهب، نجم النجوم ليتم الاعتداء عليها من قبل الفنان واثنين آخرَيْن، وصدر حكم المحكمة الكبرى بالسجن مدة خمس سنوات على المطرب (أ - ج) ، وذلك بعد إدانته باغتصاب فتاة قاصر لا يزيد عمرها عن خمس عشرة سنة، أما البقية فتراوحت الأحكام عليهم بين خمسة أعوام وثلاثة عشر عاماً، وبعد صدور الحكم مباشرة أصيب المطرب بحالة إغماء حيث لم يتمالك نفسه وسقط مغشياً عليه في قفص الاتهام، ويقول بعض محبّيه إن ما حدث هو مؤامرة لإبعاد هذا المطرب عن الساحة الفنية!! (?) .

أخي القارىء وكأني بك تتوالى الأسئلة على قلبك وفكرك: أيصل الحد بإعجاب المراهقين بأهل الفن إلى هذا الحد؟! أيصل الإهمال بالقائمين على الأسرة إلى هذا الحد؟! أم هل يصل التماس الأعذار لفنان من محبيه إلى هذا الحد؟! نعم، إن فتح باب الفن على مصراعيه ليلجه كل والج، وليتصدره كل وصولي، يمكن أن يفضي إلى أكثر من ذلك!!

خيانة بخيانة والبادئ أظلم:

راقصة بإحدى فرق الفنون الشعبية.. اكتشفت خيانة زوجها وهو من خارج الوسط الفني مع زميلة لها في الفرقة نفسها، وكانت الزميلة هي التي ترتب للّقاءات الغرامية، حيث تقوم بالحصول على فرص عمل للزوجة في الملاهي الليلية لتنفرد هي بالزوج.

الزوجة قررت عقب اكتشافها خيانة زوجها أن تقيم علاقة مع جار لها في العمارة نفسها وأصبح مرافقاً لها في كل سهراتها وفي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015