هو الوأدة الصغرى ج2 ص151
ووالله إنكم لتجينون وتبخلون وتجهلون وإنكم من ريحان الله، وإن آخر وطأة وطئها الله بوج ج3 ص74، 4
الولد للفراش وللعاهر الحجر ج1
وهل يكب الناس على مناخرهم في نار جهنم إلا حصائد ألسنتهم ج2 ص118
ي-
يا أبا ذر، إني أحب لك ما أحب لنفسي، لا تأمرن على اثنين، ولا تولين مال يتيم ج1 ص325
يقال لصاحب القرآن اقرأ وارق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا فإن منزلتك عند آخر آية تقرأ ج1 ص361